رحيل الكيان الصهيوني حتميّ وفق سنن الله الغلّابة

بقلم: الدكتور علي محمد الصلابي(*) إن أحرار العالم، وأبناء هذه الأمة الباسلة، وشعب فلسطين الصامد، لن يركعوا أمام إرادة المحتل “الصـهيوني”، ولن يستكينوا لظلم واستكبار

من الثورة إلى الدولة: جدلية الشرعية والعقد في مأزق الانتقال السياسي السوري

بقلم الأستاذ أحمد كاسر الحاجي(*) من الاحتجاج إلى التأسيس… تعثر البوصلة وبذور الاستئناف منذ لحظة انطلاقتها، مثّلت الثورة السورية منعطفًا وجوديًّا لا مجرد حدث سياسي؛

في هندسة التاريخ: (قراءة سننيّة في بقاء الأمم وزوالها)

بقلم الأستاذ/ أحمد كاسر الحاجي(*)  قال تعالى: ﴿ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا﴾ [ الأحزاب: 62]، آيةٌ

المشروع الإسلامي بين سنن المدافعة وتحولات العالم: مراجعةُ وعيٍ وبعثٌ جديد

بقلم الأستاذ محمد حمدي(*) في عالمٍ يمور بالتحولات العميقة، ويتخبط في أزماته القيمية والثقافية، تُطلّ الأمة الإسلامية من نافذة التاريخ من جديد؛ ليست تلك الإطلالة

عن النصر والتمكين والاستحضار القاصر لنصوص الدين

بقلم/ شريف محمد جابر(*) كانت المرحلة الأولى من احتلال فلسطين تتمثّل بالاحتلال البريطاني عام 1917، حينها سقطت فلسطين – للمرة الأولى منذ أن حرّرها المماليك

مستقبل الشام في ضوء سنة التدافع

بقلم/ د. عطية عدلان(*) لا يملك أحدٌ تجاه سنّة التدافع دفعًا ولا منعًا؛ لأنّ السنن الإلهية قوانين ماضية تتسم بالعموم والإطلاق والتجرد، قال تعالى: (وَلَنْ ‌تَجِدَ

السنن الإلهية في أحداث سوريا

بقلم الشيخ أحمد بن يوسف السيد(*) 1.كل الأحداث المتعلقة بالتدافع بين الحق والباطل يجب فهمها وتحليلها من جهتين: الأولى: من جهة السنن الإلهية والأسباب الإيمانية

القيادة العلمية والقيادة التنفيذية: مَـن يقود مَـن؟

بقلم الأستاذ الدكتور أحمد الريسوني(*) هذه مسألة جدلية “إشكالية”، توجد في جميع التشكيلات والتكتلات البشرية، ولها وجود وامتداد قديمان في الفكر السياسي والفكر الفلسفي..  ومضمنها هو:

المثبطون باسم الواقعية والعقلانية

بقلم الدكتور فؤاد هراجة(*) يقول الله تعالى في محكم تنزيله: “يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ

آيات وسنن (٤) – ﴿بَعَثۡنَا عَلَیۡكُمۡ عِبَادࣰا لَّنَاۤ أُو۟لِی بَأۡسࣲ شَدِیدࣲ﴾

بقلم د.فاطمة الزهراء دوقيه(*) نعيش هذه الأيام والعالم أجمع بلاءً عظيمًا، ومحنةً شديدةً، وأياماً عصيبةً لا ريب أنها من أيام الله التي تحمل الذكرى وسيلاً