سبتمبر 15,2024
في وداع أديب الدعاة وداعية الأدباء العلامة الحبر يوسف نور الدايم
20th نوفمبر 2023
بقلم الأستاذ الدكتور عصام أحمد البشير(*) الحزن يقلق والتجمل يردع ** والدمع بينهما عصي طيع وأخيرا هوي النجم الساطع، وغابت الشمس المشرقة ، وطوي العلم
أحدث المقالات
جاهد بالسنن .. كلمة حق أريد بها باطل!!
20th نوفمبر 2023
بقلم د. عبد الله غالب الحميري(*) نعم .. كلمة حق رفعها مخذِّل قاعد، ومتعالم جاهل، ومتطاول مغرور .. في وجه حماة ثغر الأمة وأسود عرينها؛
أسباب تأخر النصر – للأستاذ سيد قطب
16th نوفمبر 2023
بقلم الأستاذ سيد قطب(*) في موضع من مواضع كتاب: “في ظلال القرآن” استعرض الأستاذ المفكر سيد قطب أسباب تأخر النصر؛ حيث يتساءل المسلمون اليوم عن
خصائص السُّنَن الإلهية وأبعادها العلمية والحضارية (2-2) – دراسة
16th نوفمبر 2023
بقلم أ.د. راشد سعيد يوسف شهوان(*) ثانياً: السُّنَن الاجتماعية طريق إلى بناء الأُمم وارتقاء الحضارات 1. تعريف السُّنَن الاجتماعية، وأهميتها: هي وقائع الله جَلَّ جلاله
كعبُ أخِيل في غزة!!
14th نوفمبر 2023
بقلم د. وليد عبد الحي(*) لأنني لست خبيرا عسكريا أقتات على ما تنشره مراكز الدراسات “غير العربية”، والتي أتوسم فيها قدرا من الموضوعية؛ حرصا من
استئناف مشروع التحرير.. وليس العودة لحظيرة التسوية
13th نوفمبر 2023
بقلم: أ. د. محسن محمد صالح(*) من أبرز المظاهر السياسية الغربية والإسرائيلية التي يُتابعها المراقب باشمئزاز ذلك النقاش حول المشاريع والحلول المفترضة لمستقبل قطاع غزة
بعثنا عليكم عبادًا لنا – للأستاذ سيد قطب
9th نوفمبر 2023
بقلم الأستاذ سيد قطب(*) في ذلك الكتاب الذي آتاه الله لموسى ليكون هدى لبني إسرائيل، أخبرهم بما قضاه عليهم من تدميرهم بسبب إفسادهم في الأرض،
ضريبة المقاومة أهون من ضريبة الخنوع
8th نوفمبر 2023
بقلم الأستاذ إبراهيم بوغضن(*) لابد من ضريبة تؤديها الشعوب، فإما أن تؤدى هذه الضريبة للعزة، والكرامة، والحرية، و إما أن تؤدى للذلة، والمهانة، والعبودية. أولا-
المقاومة الفلسطينية… وجدلية التَّسبب بضحايا مدنيين من شعبها!
7th نوفمبر 2023
بقلم: أ. د. محسن محمد صالح(*) خرج الجزائريون في 8 أيار/ مايو 1945، يحتفلون بهزيمة الألمان ونهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا، ويطالبون فرنسا بالوفاء
غزّة ومنّزلتها التاريخية
6th نوفمبر 2023
بقلم: د. طالب عبد الجبار الدغيم[1] “غزّة” ابنة تاريخ طويل، شهدت صروف الدهر المتقلبة، واعتبرها نابليون: “بوابة آسيا، ومدخل إفريقيا”؛ احتفظت باسمها ومنزلتها، رغم كل
